ساقضي الليل شاعراً في الفراغ
في ساحتي… في صمتي… اردِّدُ قصيدتي
وأُلبس كل اغتراباتي الماً
في رعشةٍ للبكاء…. في قدرٍ للبلاء
في حزن يروي دمعتي
وسأرتقب المطر !
لأغرق فيه أوكار من مدينتي
كانت تريد أن تحيا بحلم صغير …لطفل صغير
فلم ترى شيىءً سوى يدي
وقلمي وقطرات دمعي وذكرياتي
موصولةً.. محفورةً بأظافر أزمنتي
موكورةً بأرطال من الأحزان
ضائعةً كأفواهِ أشرعتي
سالكةً في نفسي …في عقلي
ترمي بشظ*** من لهيب أوردتي
سأقضي شاعرا
اطعم نفسي كلمات من صحتي
واشرب دماً من عروقي
وأصوغ من النسيان وحدتي
سأجعل من شعري محرقةً للأمل
وسأبكي إذا يوما عرف الفرح لوعتي
أنا الغريب في مدينتي
انا الغريب في حياتي وفي موتي
نعم…
غريب انا ..حتى في طفولتي
سأحدد موتي على فراش الليل وهمس الذكريات
واشنق نفسي بقوافي حدَّتي
سأكون كفناً في الرمال
سأغْرقُ في صيحات مقبرتي
سألتقي أخيرا بحبيبتي …بسيدتي
سأراها هناك تنتظرني
سأقبلها واحضنها بين يدي
وسأهديها كفني ….سأهديها رداء عرسي
سأهديها خاتماً من رماد عظامي
وعندها سوف تنتهي قصتي
قصة إنسان أحب ملاكاً
وقصتي مع حبيبتي
التي رحلت دون أن تودعني
رحلت وتركتني اردد شعراً …وأبكي سراً
في حفيف الهوى ساكنا
في …………. في جراح صومعتي
في ساحتي… في صمتي… اردِّدُ قصيدتي
وأُلبس كل اغتراباتي الماً
في رعشةٍ للبكاء…. في قدرٍ للبلاء
في حزن يروي دمعتي
وسأرتقب المطر !
لأغرق فيه أوكار من مدينتي
كانت تريد أن تحيا بحلم صغير …لطفل صغير
فلم ترى شيىءً سوى يدي
وقلمي وقطرات دمعي وذكرياتي
موصولةً.. محفورةً بأظافر أزمنتي
موكورةً بأرطال من الأحزان
ضائعةً كأفواهِ أشرعتي
سالكةً في نفسي …في عقلي
ترمي بشظ*** من لهيب أوردتي
سأقضي شاعرا
اطعم نفسي كلمات من صحتي
واشرب دماً من عروقي
وأصوغ من النسيان وحدتي
سأجعل من شعري محرقةً للأمل
وسأبكي إذا يوما عرف الفرح لوعتي
أنا الغريب في مدينتي
انا الغريب في حياتي وفي موتي
نعم…
غريب انا ..حتى في طفولتي
سأحدد موتي على فراش الليل وهمس الذكريات
واشنق نفسي بقوافي حدَّتي
سأكون كفناً في الرمال
سأغْرقُ في صيحات مقبرتي
سألتقي أخيرا بحبيبتي …بسيدتي
سأراها هناك تنتظرني
سأقبلها واحضنها بين يدي
وسأهديها كفني ….سأهديها رداء عرسي
سأهديها خاتماً من رماد عظامي
وعندها سوف تنتهي قصتي
قصة إنسان أحب ملاكاً
وقصتي مع حبيبتي
التي رحلت دون أن تودعني
رحلت وتركتني اردد شعراً …وأبكي سراً
في حفيف الهوى ساكنا
في …………. في جراح صومعتي