من طرف DARK الإثنين نوفمبر 19, 2007 9:45 amبين الاف المقالات التى تحدث عن الاهلى اختار لكم هذه المقاله
وهذا الموضوع متجدد ان شاء الله .. ولن اضع تغيرات عليه من بطولات
او نتائج .. لنقراء سويا احداث مره بها فريقنا الحبيب بها واترككم معاها
الان ..
بين علامتي الأولد سبايس الباهتة والكوكا كولا الأنيقة مسافة ثلاثين عاماً ، على قميص أحمر في أغلب الأحيان ، وإما أخضر أو أزرق وقت الحاجة ، 135 مباراة في دوري الأبطال ، أربعة ألقاب ، ست مباريات نهائية ، ولكن المهمة المطلوبة هي واحدة ، التتويج في شهر نوفمبر أو ديسمبر من كل عام أفريقي.
فريق الأهلي الحالي بأكمله - فيما عدا حارسين للمرمى - ولد بعدما بدأ الشياطين مشوارهم في دوري الأبطال قبل ثلاثين عاماً.
ربما لم يلحق معظمهم بصرخات الفرحة لمصطفى يونس رافعاً كأس 82 في غانا ، أو الاعتراض على هدف الفوز لكوتوكو في 83 ، توديع الجماهير للخطيب في نهائي 87 ، الفرحة التي لم تكتمل برأسية ربيع ياسين أمام سطيف في قبل نهائي. 88 ، رأس محمود السايس المنكسة بعد مباراة الترجي في بطولة عام 90 ، غضب أحمد شوبير بعد السقوط بركلات الترجيح في 91 ، االهزيمة أمام الرجاء المغربي في القاهرة 1999 ، معجزة عبد الحفيظ أمام الترجي في الطريق للقب 2001.
مشوار دوري الأبطال يكشف لنا أن الأهلي ليس مكوناً من مجموعة من الأبطال الخارقين ، فهو فريق له لحظاته الحالكة كأي فريق كرة يسعى للفوز مع نهاية كل 90 دقيقة يلعبها. ولكنه مثل كل فريق مهم ، علامات أظافره موجودة في جسد كل بطولة يخوضها...وهذه "ربما" أهم 10 لحظات في تاريخ الأهلي في دوري الأبطال.
10) الأهلي-البن الأثيوبي 2-2 (إياب الدور الأول من بطولة عام 1998)
- لماذا يلعب الأهلي أول مباراة له على أرضه في دوري أبطال أفريقيا منذ سبع سنوات كاملة دون أسماء مثل حسام حسن ، إبراهيم حسن ، مجدي طلبة ، عصام الحضري ، هادي خشبة ، على ماهر ، أحمد فيليكس ، سيد عبد الحفيظ؟
السبب : التعادل الإيجابي بهدف في مباراة الذهاب والرغبة في المشاركة بكأس النخبة العربية بتونس في نفس التوقيت.
النتيجة: "الأهلي 1" يفوز بجدارة باللقب العربي المرموق ، فيما يتعادل "الأهلي 2" مع البن في القاهرة 2-2 ، ليخرج الشياطين من الدور الأول لدوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى منذ المشاركة الأولى عام 1976.
إنها لحظة نادرة أضفت حزناً خاصاً على واحدة من أسوأ المشاركات المصرية في البطولات الأفريقية ، عقب خروج الإسماعيلي من الدور الأول لبطولة أبطال الكئوس ، والزمالك من الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الأفريقي ، وذلك بعد أسابيع قليلة من فوز منتخب مصر بكأس الأمم الأفريقية 1998!!
9) الأهلي-الترجي صفر-صفر (إياب دور ال16 من بطولة عام 1990)
جيل عمرو أنور ومحمد سعد ومحمد عبد الجليل يخرج من الدور الثاني لهذه البطولة دون أن يخسر أو حتى يدخل مرماه هدف واحد. بلا شك إنه أصعب إخفاق في أتعس بطولة خاضها الأهلي حتى ذلك التاريخ .
هل كان الأمر يتعلق بسوء إدارة مباراة الذهاب التي أضاع فيها أبناء محمود السايس حفلة فرص بملعب المنزه؟ أم لسوء الحظ الذي كان شاهداً على ارتطام الكرة بالقائمين والعارضة التونسية ثلاث مرات في القاهرة؟ أم عدم التدرب بجدية على ركلات الترجيح التي أطاحت بالفريق للمرة الثانية على التوالي خارج أجواء البطولة؟ .. أم كل ما سبق؟!
إذا كان لخروج الأهلي أمام الترجي أهمية حقيقية فحتماً لكونه أول مؤشر فعلي لبداية السنوات المظلمة للأهلي خلال النصف الأول من التسعينات ، وأحد "توابع" مرحلة ما بعد مونديال "إيطاليا 90" بالنسبة للكرة المصرية. بداية من سداسية اليونان ، نهاية "الجمهورية الأولى" للجوهري ، وتطبيق نظام الاحتراف في الأندية المصرية بداية من موسم 90-91.
الأهلي-كانون ياوندي الكاميروني 5-صفر (ذهاب دور الثمانية لبطولة عام 1983)
واحد من أقوى العروض الأفريقية التي قدمها الأهلي على الإطلاق في أفضل بطولة خاضها ولم يفز بلقبها.
إنها المباراة الوحيدة التي لعبها الشياطين على أرضهم ذلك العام دون محمود الخطيب - لاعب العام الأفريقي آنذاك - إلا أن مقعد البدلاء عام 1983 كان يحتوي على لاعب اسمه طاهر أبو زيد ، ليصبح العقاب مضاعفاً على فريق كاميروني أحرز لقب هذه البطولة ثلاث مرات في السنوات الـ12 السابقة على هذه المباراة.
زكريا ناصف ماكينة أهداف الأهلي في ذلك الموسم أضفى على المباراة سحراً خاصاً بثلاثية من جانبه ، إلى جانب توقيع خالد جاد الله لهدف رابع ، إلا أن بطولة 1983 لا يلخصها سوى ذلك الهدف "الوقح" من مصطفى عبده ، مقرراً التسجيل من مسافة 40 متراً مستغلاً تقدم الحارس الكاميروني عن مرماه.
إنه هدف يلخص قدرات الأهلي التي كانت كفيلة بالاحتفاظ باللقب بذلك العام - الأهلي لم يستقبل سوى أربعة أهداف في عشرة مباريات بتلك البطولة - كل شيء كان معداً للاحتفال باللقب الثاني على التوالي ، لولا "هفوة" ملعب القاهرة في ذهاب المباراة النهائية أمام كوتوكو.
7) الأهلي-وفاق سطيف الجزائري 2-صفر (ركلات الجزاء 2-4) (إياب قبل نهائي بطولة عام 1988)
المباراة التي كانت سبباً في غياب الأهلي عن أول نهائي أفريقي له على الإطلاق منذ عام 1982 ، فخط النهاية كان ينتظر حامل اللقب في قبل نهائي بطولة عام 1988 ، أول بطولة أفريقية يخوضها الشياطين بدون الخطيب.
عندما علم الجميع أن الأهلي سيقابل وفاق سطيف صاحب الأمجاد المحلية في الستينات أعتقد البعض أن الأمر لا يتعدى كونه "مطب هوائي" في الطريق للنهائي الأفريقي السابع على التوالي.
ولم تغب الثقة عن الشياطين حتى بعد الهزيمة ذهاباً أمام مجموعة المدرب الماكر مختار عريبي في مباراة "ترتان" شهيرة بهدفين ، إلا أن الأهلي لم يعرف معاناة حقيقية على أرضه في فترة الثمانينات مثلما كان الحال في مباراة العودة .. فالكل كان ينتظر معجزة جديدة مثل معجزة "أفريكا سبورت 1987".
معادلة النتيجة لم تتحقق إلا بعد مجهود خرافي توج بهدفين من ضربة جزاء لعلاء ميهوب ، وضربة رأس لربيع باسين في الوقت القاتل.
ولكن معاناة أبناء أنور سلامة لم تستغرق كثيراً فقد أعلنت ركلات الترجيح انتهاء فترة الثمانينات الأفريقية بالنسبة للأهلي ، فلن يتمكن الأهلي من الوصول للدور قبل النهائي للبطولة إلا بعد 13 عاماً.
6) الأهلي-بترو أتلتيكو 2-4 (دور المجموعات من بطولة عام 2001)
الدقيقة 56 : الضيوف القادمون من العاصمة الأنجولية في المقدمة بأربعة أهداف نظيفة!!
فلافيو نجم الأهلي الحالي وقع بهدفين في الشباك المصرية ، وأضاف رفيقاه أفيلينو ، وكابيلا مبيافانجا هدفين آخرين ، قبل أن ينجح علاء إبراهيم وتشيرنو مانساراي في تجميل الموقف بهدفين في النصف ساعة الأخيرة ، إلا أن هذا لم يمنع الأهلي من استقبال أسوأ هزيمة أفريقية بأرضه على الإطلاق.
5) الأهلي-أفريكا سبورت 2-صفر (ركلات الترجيح 4-2) (إياب دور الثمانية لبطولة عام 1987)
البعض قد يعتبر أن الفوز على كوتوكو في قبل نهائي بطولة نفس العام اكثر أهمية ، ولكن لم يكن الأهلي بحاجة إلى معجزة حقيقية مثلما كان الحال في أحد أيام شهر سبتمبر من عام 1987. مع فريق كان قد خسر مباراة الذهاب بأبيدجان بهدفين نظيفين أمام أفريكا سبورت ، وعاجز عن التهديف في مباراة العودة لمدة 74 دقيقة كاملة .. إلا أن سحباً من الثقة كانت تحوم فوق نحو 100 ألف متفرج في تلك الليلة القاهرية الغريبة.
هجمات الشياطين المتتالية - بقمصانهم الخضراء البديلة هذه المرة - أسفرت عن هدف أكروباتي في الدقيقة 75 من القنبلة الجديدة حسام حسن ، تبعه هدف الإنقاذ الذي جاء "بأعجوبة" ، بعد مساهمة نحو خمسة لاعبين من الفريقين في إيصال الكرة لعلاء ميهوب ، الذي أودعها المرمى قبل النهاية بدقيقتين فقط ، تمهيداً لتدخل أحمد شوبير لحسم الأمور في ركلات الترجيح من علامة الجزاء.
مباراة أفريكا سبورت هي "الكتالوج" المثالي للياقة الذهنية التي كان يخوض بها أهلي الثمانينات مبارياته العصيبة!
4) الزمالك-الأهلي 1-2 (ذهاب قبل نهائي بطولة عام 2005) جمهور الأهلي يشعر بالغضب ، ساحات الحوارات والدردشة الأهلاوية على الإنترنت شجبت الفوز "الهزيل" ، بداية القطيعة "المؤقتة" بين مناصري الشياطين والأنجولي فلافيو بعد إهداره ركلة جزاء ، البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني الأحمر يرفض الحديث بعد المباراة ، مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك يمنح لاعبيه مكافأة إجادة ، فاروق جعفر المدير الفني الأبيض يشيد بشجاعة لاعبيه بعد تلقيهم أول هزيمة أفريقية على ملعبهم!
باختصار ، المواجهة المصرية الخالصة الأولى في دوري الأبطال كانت .. "قمة السيرالية"!
3) الأهلي-النجم الساحلي التونسي 3-صفر (إياب نهائي بطولة عام 2005)
الأهلي يحصل على النهائي المثالي لأفضل بطولة دوري أبطال خاضها على مدار 30 عاماً ، لتكون النتيجة لقب رابع ، وبطاقة للمشاركة في أول بطولة كأس عالم للأندية ، تحكم تام منذ البداية وتوقيتات ممتازة للأهداف الثلاثة ، الأول مبكر في الثلث ساعة الأول عن طريق أبو تريكة ، الثاني عقب انطلاق الشوط الثاني من أسامة حسني ، والثالث احتفالي في الدقيقة الأخيرة من بركات .. ربما هو أفضل نهائي لعبه الأهلي على الإطلاق.
2) الترجي التونسي-الأهلي 1-1 (قبل نهائي بطولة عام 2001)
-ما الذي كان يفكر فيه سيد عبد الحفيظ قبل أن يسدد كرته المستحيلة في الدقيقة 77 من المباراة؟!
ربما في مباريات كرة السلة التي تنتهي برمية ثلاثية حاسمة في الثانية الأخيرة.
حتماً .. إنها "الدقيقة" الأهم على الإطلاق في هذه القائمة ، فلم يعرف الأهلي التحول من قمة اليأس إلى قمة الأمل في تاريخه الأفريقي مثلما كان الحال في تلك الليلة التونسية الباردة من شهر نوفمبر .. سوء حظ تاريخي في مباراة الذهاب ، هدف في الدقيقة الثالثة من مباراة الإياب ، احتمال استقبال هدف أخر موجود مع كل هجمة للترجي على مرمى الحضري.
بعد "رمية" عبد الحفيظ الثلاثية كان الأهلي فريقاً آخر لا يمانع في التفكير فيما هو أبعد من المباراة النهائية .. إن الإصابة بأزمة قلبية عقب هذه المباراة أمر متوقع!
1) الأهلي-كوتوكو الغاني 3-صفر (ذهاب نهائي بطولة عام 1982)
بالنسبة لكرة لم تفز بلقب قاري للأندية منذ 12 عاماً ، أو بلقب قاري للمنتخبات منذ 23 عاماً ، كان فوز الأهلي على كوتوكو 3-صفر نقطة انطلاق حقيقية لحقبة استثنائية تماماً.
عندما أصبح الفوز بالبطولات الأفريقية خلال الثمانينات هاجساً ، فالتزاماً ، فهواية .. إنها حقبة نقل الفرق بالطائرات العسكرية ، إضفاء االإعلام لصبغة القومية على كل فوز للأندية المصرية ، في وقت كان التعصب بين الأندية يعيش عصراً ذهبياً ، إنها بداية أسطورة محمود الجوهري كمدير فني وطني قادر على إحراز الألقاب ، أسطورة ملعب القاهرة الدولي الذي لم يشهد هزيمة أفريقية سواء للأهلي أو للزمالك ، حتى ما بعد ذلك التاريخ بـ16 عاماً.
الخطيب أحرز هدفين للذاكرة ، الأول باعتباره من الطرائف ، والثاني باعتباره من الكلاسيكيات التي لم تفارق مقدمات البرامج الرياضية التلفزيونية لسنوات تالية. قبل أن يضيف علاء ميهوب هدفاً ثالثاً نموذجياً ختم يوم جمعة مشمس من شهر نوفمبر ، أستمر لخمس سنوات تالية أحرزت خلالها الفرق المصرية تسعة ألقاب أفريقية كاملة.
إنها اللحظة الأهم لأنها ربما .. البداية.
القائمة الجانبية :
الأهلي-كوتوكو صفر-صفر (ذهاب نهائي بطولة عام 1983)
أول تعادل للأهلي على ملعبه بعد 16 مباراة من الفوز المتتالي ، مما سيكلفه لاحقاً الاحتفاظ باللقب في مباراة العودة.
الأهلي-كوتوكو 2 - 0 (ذهاب نصف نهائي بطولة 1987) :
هدف "أسطوري" من الخطيب ، وأخر بالغ الأهمية لطاهر أبو زيد من ضربة جزاء في الدقائق الأخيرة يضعان الأهلي في الطريق إلى ثالث نهائي له في ظرف خمس سنوات.
الأهلي-الهلال السوداني 2-صفر (إياب نهائي بطولة عام 1987 ) :
ثاني لقب للأهلي في أشرس بطولة لعبها خلال الثمانينات ، أخر مباراة للخطيب مع الأهلي ، وأول لقب قاري للمدير الفني طه إسماعيل ، لقد كان الأمر أشبه باحتفالية أكثر منه مباراة نهائية لأقوي بطولة أفريقية للأندية.
ناكيبوفا فيلا الأوغندي-الأهلي صفر-1 (إياب دور الثمانية لبطولة عام 1991) :
من شاهد تلك المباراة لا يمكنه نسيان إحباط أحمد شوبير بعد صعود فيلا بركلات الترجيح ، مجرد ليلة حزينة أخرى للأهلي في واحدة من أصعب فتراته بدوري الأبطال على الإطلاق.
الأهلي-الرجاء البيضاوي المغربي صفر-1 (دور المجموعات من بطولة عام 1999) :
بعد 34 مباراة خالية من الهزائم على أرضه الأهلي يخسر بملعب القاهرة بفضل كرة ثابتة ، وضعف في الرقابة داخل منطقة الجزاء ، إنه ربما الهدف الذي ألقى بأحلام الأهلي في التأهل إلى بطولة للعالم للأندية عام 2000 في الهواء.
شباب بلوزداد الجزائري-الأهلي صفر-1 (دور المجموعات من بطولة 2001) :
بعد رباعية بترو أتلتيكو كان الأهلي بحاجة للعودة من الجزائر بالنقاط الثلاث ، والتي حصل عليها بأداء شجاع من فريق كان فاقداً للثقة في نفسه ، وأيضاً بفضل هدف صاروخي مبكر من مدافعه إبراهيم سعيد ، ليحقق الشياطين فوزهم الثالث خارج أرضهم ذلك العام في رقم قياسي جديد وقتها.
صن داونز الجنوب أفريقي-الأهلي 1-1 (ذهاب نهائي بطولة عام 2001) :
الأهلي يقدم فصول السنة الأربعة في مباراة واحدة. أسوأ 25 دقيقة افتتاحية يمكن تخيلها ، أفضل تماسك معنوي بعد استقبالهم لهدف ، أفضل تحكم في الكرة وتنظيم للهجمات ، وأغرب عدد من الفرص الضائعة لتحقيق فوز تاريخي خارج الأرض ، ربما هي أفضل مباراة نهائية خارج القواعد أداها الأهلي بدوري الأبطال.
المريخ السوداني-الأهلي 3-1 (إياب الدور الثاني التمهيدي من بطولة عام 2002) :
الأهلي فائز بهدفين في لقاء الذهاب ، ومتقدم في الشوط الثاني من مباراة الخرطوم بهدف ، أنت تذهب لتناول الطعام ، تعود بعد نحو نصف ساعة لتجد أن الأهلي أمامه هدف واحد في شباكه ليودع البطولة ، إلا أن صافرة الحكم كانت أسرع!
الأهلي-جان دارك السنغالي 1-2(دور المجموعات لبطولة عام 2002) :
ربما لن يتذكر جمهور الأهلي من حقبة مدير الفني الهولندي آنذاك جو بونفرير سوى تلك المباراة الحزينة ، والتي خسرها الأهلي أمام منافس متواضع نجح في حسم اللقاء بضرب مصيدة التسلل الحمراء!
الأهلي-الهلال السوداني 0 - 1 (ذهاب الدور التمهيدي الأول من بطولة عام 2004) :
الشياطين ودعوا بطولة ذلك العام بعد أن تعادلوا سلبياً في الخرطوم ، وخسروا على أرضهم بهدف نظيف .. هذا يكفي!
ولنا لقاء اخر
تقبلوا تحياتى بكل حب
__________________
وهذا الموضوع متجدد ان شاء الله .. ولن اضع تغيرات عليه من بطولات
او نتائج .. لنقراء سويا احداث مره بها فريقنا الحبيب بها واترككم معاها
الان ..
بين علامتي الأولد سبايس الباهتة والكوكا كولا الأنيقة مسافة ثلاثين عاماً ، على قميص أحمر في أغلب الأحيان ، وإما أخضر أو أزرق وقت الحاجة ، 135 مباراة في دوري الأبطال ، أربعة ألقاب ، ست مباريات نهائية ، ولكن المهمة المطلوبة هي واحدة ، التتويج في شهر نوفمبر أو ديسمبر من كل عام أفريقي.
فريق الأهلي الحالي بأكمله - فيما عدا حارسين للمرمى - ولد بعدما بدأ الشياطين مشوارهم في دوري الأبطال قبل ثلاثين عاماً.
ربما لم يلحق معظمهم بصرخات الفرحة لمصطفى يونس رافعاً كأس 82 في غانا ، أو الاعتراض على هدف الفوز لكوتوكو في 83 ، توديع الجماهير للخطيب في نهائي 87 ، الفرحة التي لم تكتمل برأسية ربيع ياسين أمام سطيف في قبل نهائي. 88 ، رأس محمود السايس المنكسة بعد مباراة الترجي في بطولة عام 90 ، غضب أحمد شوبير بعد السقوط بركلات الترجيح في 91 ، االهزيمة أمام الرجاء المغربي في القاهرة 1999 ، معجزة عبد الحفيظ أمام الترجي في الطريق للقب 2001.
مشوار دوري الأبطال يكشف لنا أن الأهلي ليس مكوناً من مجموعة من الأبطال الخارقين ، فهو فريق له لحظاته الحالكة كأي فريق كرة يسعى للفوز مع نهاية كل 90 دقيقة يلعبها. ولكنه مثل كل فريق مهم ، علامات أظافره موجودة في جسد كل بطولة يخوضها...وهذه "ربما" أهم 10 لحظات في تاريخ الأهلي في دوري الأبطال.
10) الأهلي-البن الأثيوبي 2-2 (إياب الدور الأول من بطولة عام 1998)
- لماذا يلعب الأهلي أول مباراة له على أرضه في دوري أبطال أفريقيا منذ سبع سنوات كاملة دون أسماء مثل حسام حسن ، إبراهيم حسن ، مجدي طلبة ، عصام الحضري ، هادي خشبة ، على ماهر ، أحمد فيليكس ، سيد عبد الحفيظ؟
السبب : التعادل الإيجابي بهدف في مباراة الذهاب والرغبة في المشاركة بكأس النخبة العربية بتونس في نفس التوقيت.
النتيجة: "الأهلي 1" يفوز بجدارة باللقب العربي المرموق ، فيما يتعادل "الأهلي 2" مع البن في القاهرة 2-2 ، ليخرج الشياطين من الدور الأول لدوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى منذ المشاركة الأولى عام 1976.
إنها لحظة نادرة أضفت حزناً خاصاً على واحدة من أسوأ المشاركات المصرية في البطولات الأفريقية ، عقب خروج الإسماعيلي من الدور الأول لبطولة أبطال الكئوس ، والزمالك من الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الأفريقي ، وذلك بعد أسابيع قليلة من فوز منتخب مصر بكأس الأمم الأفريقية 1998!!
9) الأهلي-الترجي صفر-صفر (إياب دور ال16 من بطولة عام 1990)
جيل عمرو أنور ومحمد سعد ومحمد عبد الجليل يخرج من الدور الثاني لهذه البطولة دون أن يخسر أو حتى يدخل مرماه هدف واحد. بلا شك إنه أصعب إخفاق في أتعس بطولة خاضها الأهلي حتى ذلك التاريخ .
هل كان الأمر يتعلق بسوء إدارة مباراة الذهاب التي أضاع فيها أبناء محمود السايس حفلة فرص بملعب المنزه؟ أم لسوء الحظ الذي كان شاهداً على ارتطام الكرة بالقائمين والعارضة التونسية ثلاث مرات في القاهرة؟ أم عدم التدرب بجدية على ركلات الترجيح التي أطاحت بالفريق للمرة الثانية على التوالي خارج أجواء البطولة؟ .. أم كل ما سبق؟!
إذا كان لخروج الأهلي أمام الترجي أهمية حقيقية فحتماً لكونه أول مؤشر فعلي لبداية السنوات المظلمة للأهلي خلال النصف الأول من التسعينات ، وأحد "توابع" مرحلة ما بعد مونديال "إيطاليا 90" بالنسبة للكرة المصرية. بداية من سداسية اليونان ، نهاية "الجمهورية الأولى" للجوهري ، وتطبيق نظام الاحتراف في الأندية المصرية بداية من موسم 90-91.
الأهلي-كانون ياوندي الكاميروني 5-صفر (ذهاب دور الثمانية لبطولة عام 1983)واحد من أقوى العروض الأفريقية التي قدمها الأهلي على الإطلاق في أفضل بطولة خاضها ولم يفز بلقبها.
إنها المباراة الوحيدة التي لعبها الشياطين على أرضهم ذلك العام دون محمود الخطيب - لاعب العام الأفريقي آنذاك - إلا أن مقعد البدلاء عام 1983 كان يحتوي على لاعب اسمه طاهر أبو زيد ، ليصبح العقاب مضاعفاً على فريق كاميروني أحرز لقب هذه البطولة ثلاث مرات في السنوات الـ12 السابقة على هذه المباراة.
زكريا ناصف ماكينة أهداف الأهلي في ذلك الموسم أضفى على المباراة سحراً خاصاً بثلاثية من جانبه ، إلى جانب توقيع خالد جاد الله لهدف رابع ، إلا أن بطولة 1983 لا يلخصها سوى ذلك الهدف "الوقح" من مصطفى عبده ، مقرراً التسجيل من مسافة 40 متراً مستغلاً تقدم الحارس الكاميروني عن مرماه.
إنه هدف يلخص قدرات الأهلي التي كانت كفيلة بالاحتفاظ باللقب بذلك العام - الأهلي لم يستقبل سوى أربعة أهداف في عشرة مباريات بتلك البطولة - كل شيء كان معداً للاحتفال باللقب الثاني على التوالي ، لولا "هفوة" ملعب القاهرة في ذهاب المباراة النهائية أمام كوتوكو.
7) الأهلي-وفاق سطيف الجزائري 2-صفر (ركلات الجزاء 2-4) (إياب قبل نهائي بطولة عام 1988)
المباراة التي كانت سبباً في غياب الأهلي عن أول نهائي أفريقي له على الإطلاق منذ عام 1982 ، فخط النهاية كان ينتظر حامل اللقب في قبل نهائي بطولة عام 1988 ، أول بطولة أفريقية يخوضها الشياطين بدون الخطيب.
عندما علم الجميع أن الأهلي سيقابل وفاق سطيف صاحب الأمجاد المحلية في الستينات أعتقد البعض أن الأمر لا يتعدى كونه "مطب هوائي" في الطريق للنهائي الأفريقي السابع على التوالي.
ولم تغب الثقة عن الشياطين حتى بعد الهزيمة ذهاباً أمام مجموعة المدرب الماكر مختار عريبي في مباراة "ترتان" شهيرة بهدفين ، إلا أن الأهلي لم يعرف معاناة حقيقية على أرضه في فترة الثمانينات مثلما كان الحال في مباراة العودة .. فالكل كان ينتظر معجزة جديدة مثل معجزة "أفريكا سبورت 1987".
معادلة النتيجة لم تتحقق إلا بعد مجهود خرافي توج بهدفين من ضربة جزاء لعلاء ميهوب ، وضربة رأس لربيع باسين في الوقت القاتل.
ولكن معاناة أبناء أنور سلامة لم تستغرق كثيراً فقد أعلنت ركلات الترجيح انتهاء فترة الثمانينات الأفريقية بالنسبة للأهلي ، فلن يتمكن الأهلي من الوصول للدور قبل النهائي للبطولة إلا بعد 13 عاماً.
6) الأهلي-بترو أتلتيكو 2-4 (دور المجموعات من بطولة عام 2001)
الدقيقة 56 : الضيوف القادمون من العاصمة الأنجولية في المقدمة بأربعة أهداف نظيفة!!
فلافيو نجم الأهلي الحالي وقع بهدفين في الشباك المصرية ، وأضاف رفيقاه أفيلينو ، وكابيلا مبيافانجا هدفين آخرين ، قبل أن ينجح علاء إبراهيم وتشيرنو مانساراي في تجميل الموقف بهدفين في النصف ساعة الأخيرة ، إلا أن هذا لم يمنع الأهلي من استقبال أسوأ هزيمة أفريقية بأرضه على الإطلاق.
5) الأهلي-أفريكا سبورت 2-صفر (ركلات الترجيح 4-2) (إياب دور الثمانية لبطولة عام 1987)
البعض قد يعتبر أن الفوز على كوتوكو في قبل نهائي بطولة نفس العام اكثر أهمية ، ولكن لم يكن الأهلي بحاجة إلى معجزة حقيقية مثلما كان الحال في أحد أيام شهر سبتمبر من عام 1987. مع فريق كان قد خسر مباراة الذهاب بأبيدجان بهدفين نظيفين أمام أفريكا سبورت ، وعاجز عن التهديف في مباراة العودة لمدة 74 دقيقة كاملة .. إلا أن سحباً من الثقة كانت تحوم فوق نحو 100 ألف متفرج في تلك الليلة القاهرية الغريبة.
هجمات الشياطين المتتالية - بقمصانهم الخضراء البديلة هذه المرة - أسفرت عن هدف أكروباتي في الدقيقة 75 من القنبلة الجديدة حسام حسن ، تبعه هدف الإنقاذ الذي جاء "بأعجوبة" ، بعد مساهمة نحو خمسة لاعبين من الفريقين في إيصال الكرة لعلاء ميهوب ، الذي أودعها المرمى قبل النهاية بدقيقتين فقط ، تمهيداً لتدخل أحمد شوبير لحسم الأمور في ركلات الترجيح من علامة الجزاء.
مباراة أفريكا سبورت هي "الكتالوج" المثالي للياقة الذهنية التي كان يخوض بها أهلي الثمانينات مبارياته العصيبة!
4) الزمالك-الأهلي 1-2 (ذهاب قبل نهائي بطولة عام 2005) جمهور الأهلي يشعر بالغضب ، ساحات الحوارات والدردشة الأهلاوية على الإنترنت شجبت الفوز "الهزيل" ، بداية القطيعة "المؤقتة" بين مناصري الشياطين والأنجولي فلافيو بعد إهداره ركلة جزاء ، البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني الأحمر يرفض الحديث بعد المباراة ، مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك يمنح لاعبيه مكافأة إجادة ، فاروق جعفر المدير الفني الأبيض يشيد بشجاعة لاعبيه بعد تلقيهم أول هزيمة أفريقية على ملعبهم!
باختصار ، المواجهة المصرية الخالصة الأولى في دوري الأبطال كانت .. "قمة السيرالية"!
3) الأهلي-النجم الساحلي التونسي 3-صفر (إياب نهائي بطولة عام 2005)
الأهلي يحصل على النهائي المثالي لأفضل بطولة دوري أبطال خاضها على مدار 30 عاماً ، لتكون النتيجة لقب رابع ، وبطاقة للمشاركة في أول بطولة كأس عالم للأندية ، تحكم تام منذ البداية وتوقيتات ممتازة للأهداف الثلاثة ، الأول مبكر في الثلث ساعة الأول عن طريق أبو تريكة ، الثاني عقب انطلاق الشوط الثاني من أسامة حسني ، والثالث احتفالي في الدقيقة الأخيرة من بركات .. ربما هو أفضل نهائي لعبه الأهلي على الإطلاق.
2) الترجي التونسي-الأهلي 1-1 (قبل نهائي بطولة عام 2001)
-ما الذي كان يفكر فيه سيد عبد الحفيظ قبل أن يسدد كرته المستحيلة في الدقيقة 77 من المباراة؟!
ربما في مباريات كرة السلة التي تنتهي برمية ثلاثية حاسمة في الثانية الأخيرة.
حتماً .. إنها "الدقيقة" الأهم على الإطلاق في هذه القائمة ، فلم يعرف الأهلي التحول من قمة اليأس إلى قمة الأمل في تاريخه الأفريقي مثلما كان الحال في تلك الليلة التونسية الباردة من شهر نوفمبر .. سوء حظ تاريخي في مباراة الذهاب ، هدف في الدقيقة الثالثة من مباراة الإياب ، احتمال استقبال هدف أخر موجود مع كل هجمة للترجي على مرمى الحضري.
بعد "رمية" عبد الحفيظ الثلاثية كان الأهلي فريقاً آخر لا يمانع في التفكير فيما هو أبعد من المباراة النهائية .. إن الإصابة بأزمة قلبية عقب هذه المباراة أمر متوقع!
1) الأهلي-كوتوكو الغاني 3-صفر (ذهاب نهائي بطولة عام 1982)
بالنسبة لكرة لم تفز بلقب قاري للأندية منذ 12 عاماً ، أو بلقب قاري للمنتخبات منذ 23 عاماً ، كان فوز الأهلي على كوتوكو 3-صفر نقطة انطلاق حقيقية لحقبة استثنائية تماماً.
عندما أصبح الفوز بالبطولات الأفريقية خلال الثمانينات هاجساً ، فالتزاماً ، فهواية .. إنها حقبة نقل الفرق بالطائرات العسكرية ، إضفاء االإعلام لصبغة القومية على كل فوز للأندية المصرية ، في وقت كان التعصب بين الأندية يعيش عصراً ذهبياً ، إنها بداية أسطورة محمود الجوهري كمدير فني وطني قادر على إحراز الألقاب ، أسطورة ملعب القاهرة الدولي الذي لم يشهد هزيمة أفريقية سواء للأهلي أو للزمالك ، حتى ما بعد ذلك التاريخ بـ16 عاماً.
الخطيب أحرز هدفين للذاكرة ، الأول باعتباره من الطرائف ، والثاني باعتباره من الكلاسيكيات التي لم تفارق مقدمات البرامج الرياضية التلفزيونية لسنوات تالية. قبل أن يضيف علاء ميهوب هدفاً ثالثاً نموذجياً ختم يوم جمعة مشمس من شهر نوفمبر ، أستمر لخمس سنوات تالية أحرزت خلالها الفرق المصرية تسعة ألقاب أفريقية كاملة.
إنها اللحظة الأهم لأنها ربما .. البداية.
القائمة الجانبية :
الأهلي-كوتوكو صفر-صفر (ذهاب نهائي بطولة عام 1983)
أول تعادل للأهلي على ملعبه بعد 16 مباراة من الفوز المتتالي ، مما سيكلفه لاحقاً الاحتفاظ باللقب في مباراة العودة.
الأهلي-كوتوكو 2 - 0 (ذهاب نصف نهائي بطولة 1987) :
هدف "أسطوري" من الخطيب ، وأخر بالغ الأهمية لطاهر أبو زيد من ضربة جزاء في الدقائق الأخيرة يضعان الأهلي في الطريق إلى ثالث نهائي له في ظرف خمس سنوات.
الأهلي-الهلال السوداني 2-صفر (إياب نهائي بطولة عام 1987 ) :
ثاني لقب للأهلي في أشرس بطولة لعبها خلال الثمانينات ، أخر مباراة للخطيب مع الأهلي ، وأول لقب قاري للمدير الفني طه إسماعيل ، لقد كان الأمر أشبه باحتفالية أكثر منه مباراة نهائية لأقوي بطولة أفريقية للأندية.
ناكيبوفا فيلا الأوغندي-الأهلي صفر-1 (إياب دور الثمانية لبطولة عام 1991) :
من شاهد تلك المباراة لا يمكنه نسيان إحباط أحمد شوبير بعد صعود فيلا بركلات الترجيح ، مجرد ليلة حزينة أخرى للأهلي في واحدة من أصعب فتراته بدوري الأبطال على الإطلاق.
الأهلي-الرجاء البيضاوي المغربي صفر-1 (دور المجموعات من بطولة عام 1999) :
بعد 34 مباراة خالية من الهزائم على أرضه الأهلي يخسر بملعب القاهرة بفضل كرة ثابتة ، وضعف في الرقابة داخل منطقة الجزاء ، إنه ربما الهدف الذي ألقى بأحلام الأهلي في التأهل إلى بطولة للعالم للأندية عام 2000 في الهواء.
شباب بلوزداد الجزائري-الأهلي صفر-1 (دور المجموعات من بطولة 2001) :
بعد رباعية بترو أتلتيكو كان الأهلي بحاجة للعودة من الجزائر بالنقاط الثلاث ، والتي حصل عليها بأداء شجاع من فريق كان فاقداً للثقة في نفسه ، وأيضاً بفضل هدف صاروخي مبكر من مدافعه إبراهيم سعيد ، ليحقق الشياطين فوزهم الثالث خارج أرضهم ذلك العام في رقم قياسي جديد وقتها.
صن داونز الجنوب أفريقي-الأهلي 1-1 (ذهاب نهائي بطولة عام 2001) :
الأهلي يقدم فصول السنة الأربعة في مباراة واحدة. أسوأ 25 دقيقة افتتاحية يمكن تخيلها ، أفضل تماسك معنوي بعد استقبالهم لهدف ، أفضل تحكم في الكرة وتنظيم للهجمات ، وأغرب عدد من الفرص الضائعة لتحقيق فوز تاريخي خارج الأرض ، ربما هي أفضل مباراة نهائية خارج القواعد أداها الأهلي بدوري الأبطال.
المريخ السوداني-الأهلي 3-1 (إياب الدور الثاني التمهيدي من بطولة عام 2002) :
الأهلي فائز بهدفين في لقاء الذهاب ، ومتقدم في الشوط الثاني من مباراة الخرطوم بهدف ، أنت تذهب لتناول الطعام ، تعود بعد نحو نصف ساعة لتجد أن الأهلي أمامه هدف واحد في شباكه ليودع البطولة ، إلا أن صافرة الحكم كانت أسرع!
الأهلي-جان دارك السنغالي 1-2(دور المجموعات لبطولة عام 2002) :
ربما لن يتذكر جمهور الأهلي من حقبة مدير الفني الهولندي آنذاك جو بونفرير سوى تلك المباراة الحزينة ، والتي خسرها الأهلي أمام منافس متواضع نجح في حسم اللقاء بضرب مصيدة التسلل الحمراء!
الأهلي-الهلال السوداني 0 - 1 (ذهاب الدور التمهيدي الأول من بطولة عام 2004) :
الشياطين ودعوا بطولة ذلك العام بعد أن تعادلوا سلبياً في الخرطوم ، وخسروا على أرضهم بهدف نظيف .. هذا يكفي!
ولنا لقاء اخر
تقبلوا تحياتى بكل حب
__________________
